السيرة الذاتية لبدر شاكر السياب

السيرة الذاتية لبدر شاكر السياب. بدر شاكر السيّاب شاعرٌ عربيٌّ عراقيّ الأصل، وهو من أشهر روّاد التجديد في الشعر العربي المعاصر، ومن أوائل مؤسسي مدرسة الشعر الحر، حيث قام بذلك بالاشتراك مع مجموعةٍ من أشهر الشعراء أمثال صلاح عبد الصبور، وأمل دنقل، ولميعة عباس عمارة، وقد تميّزت قصائد السيّاب بالتدفق الشعري، والخروج عن الشكل التقليدي للقصيدة، كما اتّسمت بلمحة حزنٍ سيطرت عليها، وذلك بسبب ظروف حياته الصعبة، من الناحية الاجتماعية والنفسية والجسدية، لا سيّما مرضه الذي أدى في النهاية إلى موته يوم الرابع والعشرين من شهر كانون الأول من عام 1964م.١٢ سبق السيّاب شعراء جيله في اكتشاف قيمة الأسطورة في إثراء النص الشعري من الناحية الفنية والفكرية، فشغلت الأسطورة حيزاً كبيراً في قصائده إذ جعلها رموزاً في أشعاره، وهي رموز تعود لحضاراتٍ مختلفةٍ كالحضارة البابلية، والأشورية، والرومانية، واليونانية، والفرعوني.

حوار صحفي مع الدكتور زهير الخويلدي حول التراث والحداثة والعقلانية ...
حوار صحفي مع الدكتور زهير الخويلدي حول التراث والحداثة والعقلانية … from anfasse.org

See full list on mawdoo3.com سبق السيّاب شعراء جيله في اكتشاف قيمة الأسطورة في إثراء النص الشعري من الناحية الفنية والفكرية، فشغلت الأسطورة حيزاً كبيراً في قصائده إذ جعلها رموزاً في أشعاره، وهي رموز تعود لحضاراتٍ مختلفةٍ كالحضارة البابلية، والأشورية، والرومانية، واليونانية، والفرعوني. See full list on mawdoo3.com

أزهار ذابلة (1947)، وأساطير (1950)، والمومس العمياء (1954)، والأسلحة.

انتقل الشاعر بدر إلى العاصمة بغداد لكي يلتحق بجامعة دار المُعلمين العالمية، وظل بها منذ عام 1943 حتى عام 1948م. بدر شاكر السيّاب شاعرٌ عربيٌّ عراقيّ الأصل، وهو من أشهر روّاد التجديد في الشعر العربي المعاصر، ومن أوائل مؤسسي مدرسة الشعر الحر، حيث قام بذلك بالاشتراك مع مجموعةٍ من أشهر الشعراء أمثال صلاح عبد الصبور، وأمل دنقل، ولميعة عباس عمارة، وقد تميّزت قصائد السيّاب بالتدفق الشعري، والخروج عن الشكل التقليدي للقصيدة، كما اتّسمت بلمحة حزنٍ سيطرت عليها، وذلك بسبب ظروف حياته الصعبة، من الناحية الاجتماعية والنفسية والجسدية، لا سيّما مرضه الذي أدى في النهاية إلى موته يوم الرابع والعشرين من شهر كانون الأول من عام 1964م.١٢ See full list on mawdoo3.com انتقل الشاعر بدر إلى العاصمة بغداد لكي يلتحق بجامعة دار المُعلمين العالمية، وظل بها منذ عام 1943 حتى عام 1948م.

Leave a Reply