اهمية السيرة الذاتية

اهمية السيرة الذاتية. أهمية السيرة الذاتية تتمثل بأنّها الفيصل في تحديد مصير الباحث عن العمل بشكلٍ كبير؛ فهِي أفضل طريقة لِتعريفك إلى أصحاب الشركات و ميادين العمل بِصِفة عامَّة. مؤهلاتك العلمية:قم بتضمين المؤهلات تبعًا للترتيب الزمني لتلك المؤهلات، مثل الكلية ثم الماجستير ثم الدبلومات الإضافية، مع ذكر درجاتك في كل مرحلة، وإذا كنت تدرس أي شيء حاليًا فاذكره مع ذكر المرحلة التي وصلت إليها.

فيديو موشن جرافيك من انتاجي بعنوان (أهمية السيرة الذاتية ...
فيديو موشن جرافيك من انتاجي بعنوان (أهمية السيرة الذاتية … from i.ytimg.com

See full list on mawdoo3.com استخدم ورقًا عالي الجودة لطباعتها. كما يوجد أمور أخرى يفضل تجنبها عند كتابة سيرتك الذاتية، منها:

السيرة الذاتية مفيدة لكلًا من المتقدم لشغل الوظيفة ولصاحب العمل أيضًا، لكن الفائدة تكون مختلفة لكلًا منهما.

لذلك يجب أن يكون هدفك عند الكتابة هو تقديم نبة مختصرة وفي نفس الوقت جذابة لتقدم نفسك بها لمديرك المستقبلي، وأن تكون مخصصة للوظيفة التي تتقدم إليها بحيث تتضمن مهاراتك وخبراتك الأكثر ارتباطًا بتلك الوظيفة حتى لا يشعر مديرك بالملل أو أنك لا تملك مهارات خاصة لتلك الوظيفة، كما يجب أن تراعي عند كتابتها أن تكون خالية تماًما من الأخطاء الإملائية لأن الأخطاء من هذا النوع قد تترك انطباعًا سيئًا عنك من البداية لا يفضل إضافة حالتك الاجتماعية أو الدين أو تفاصيل حسابك المصرفي. تتكون السيرة الذاتيّة من صفحتين أو أكثر، حيث يجب أن تكون السيرة الذاتيّة واضحة، ومتكاملة، وتوجد بها التعديلات الحديثة، إلى جانب وجود معلومات عن التعليم والوظيفة الحاليّة، وتتكون السيرة الذاتيّة من عدّة أمور، هي كما يلي:٥ 1. إنّ الهدف من السِّيرة الذَّاتية هو إعطاء صورةٍ مبدئيّةٍ عن الشخص المُتقدِّم لِلوظيفة، وعَرْض إنجازاته ومؤهَّلاته العلميَّة لِمُدير التَّوظيف بهدف الحصول على وظيفة مُناسبة، ويجب أن تكون السِّيرة الذَّاتِية مُختصرةً قدر الإمكان بسبب عدم وجود وقت كافٍ عند مُدراء التَّوظيف لقراءة السِيَر الذاتية الطويلة فغالباً ما تكون السِّيرة الذَّاتِية صفحة واحِدة فقط، وقد اتَّفق الخُبراء على أنّ صفحة واحِدة فقط تكفي لاستعراض خبرات الشخص ومعلوماته الوظيفية؛ لِأنَّ مُدير التوظيف يُعطي من وقته فقط 35 ثانية لتصفّح السيرة الذاتِية، فإذا أعجبته وَضَعها في مكان مناسب للعودة إليها وتمحيصها، فعلى كاتِب السيرة الذاتِية أن يُفكر في الشخص الذي يقرأها، وماذا يستطيع أن يقرأ منها خلال 35 ثانية فقط.٣

Leave a Reply