السيرة الذاتية لعمر بن الخطاب رضي الله عنه. أخبرنا منصور رجل من أهل الكوفة، عن موسى بن أَبي كثير، أنه سمع سعيد بن المسيب يقول : عمر بن الخطاب رضي الله عنه المعروف بأنه يتحرى مرضاة الله في كل ما كان يقوم به من أعمال سواء عندما كان مسلمًا عاديًا أو كان أميرًا للمؤمنين لم يغفل الجانب الخاص بمعاملة أهل الذمة على رأسهم المسيحيين الذي تكرر معهم العديد من المواقف والتي منها:
كانت عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل بن عدي ، رضي الله عنها ، على قدر كبير من الحسن والجمال ، بالإضافة إلى فصاحتها وأدبها وعلمها. موت الصالح راحة لنفسه، وموت الطالح راحة للناس. ما أدركتُ أحداً أقتدي به في ديني يشك في أنه حلال ـ يعني وطء المرأة في دبرها، ثم قرأ وأخرج الطحاوي والحاكم في مناقب الشافعي والخطيب عن محمد بن عبد الله بن عبد الحكم أن الشافعي سُئل عنه، فقال:
زينب بنت جحش رضي الله عنها.
((حاسب نفسك أيام الرخاء قبل حساب الشدة، فمن حاسب نفسه أيام الرخاء، عاد أمره إلى الرضا والغبطة)). وعن ابن عباس رضي الله عنه قال: وقد تزوّجها عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وكانت تكثر من الذهاب إلى المسجد ، وعمر. وأخرج الطحاوي من طريق أصبغ بن الفرج عن عبد الله بن القاسم قال:
